مذكرة إبتهال في التربية الدينية الإسلامية للصف الثاني الإعدادي || التيرم الثاني||
وهي من إعداد الأستاذ / مصطفى محمد حسين
مراجعة قوية في التربية الدينية الإسلامية التيرم الثاني
مذكرة مكونة من 21 صفحة للتربية الدينية الإسلامية
ما تحتوي عليه المذكرة
مراجعة هامة جداً في التربية الدينية الإسلامية التيرم الثاني للصف الثاني الإعدادي
مذكرة مكونة من 21 صفحة
تقدم المذكرة الشرح والمراجعة للمنهج عن طريق الشرح ثم الأسئلة والأجوبة
أسئلة شاملة لكل جزء من الأجزاء ومتنوعة ما بين إختيار من متعدد وصح وخطأ وأسئلة مقال وغيرها
شرح مميز لجميع الدروس الواردة بالمنهج
مذكرة مكونة من 21 صفحة
تقدم المذكرة الشرح والمراجعة للمنهج عن طريق الشرح ثم الأسئلة والأجوبة
أسئلة شاملة لكل جزء من الأجزاء ومتنوعة ما بين إختيار من متعدد وصح وخطأ وأسئلة مقال وغيرها
شرح مميز لجميع الدروس الواردة بالمنهج
جزء من محتوى المذكرة
أجب عن الأسئلة التالية :
1- ما سبب غزوة مؤتة ؟ ومتى وقعت ؟
- سبب هذه الغزوة :أراد الرسول أن يُبلِّغ رسالة الإسلام إلى الملوك والأمراء،فبعث إليهم كتبًا مع رجال من الصحابة ؛ ليدعوهم إلى الإسلام،ومن بين هؤلاء الصحابة الحارث بن عُمير الأزدي،وقد بعثه الرسول إلى شرحبيل بن عمرو الغسَّاني أمير بُصرى في بلاد الشام التابعة للروم،فقيَّده بالحبال وأهانه،ثم قتله،وهنا جهَّز الرسول جيشًا من ثلاثة آلاف لغزو الروم بأرض الشام وتأديب شرحبيل،وحدثت 8 هجريًا.
2- مَن الأمراء في غزوة مؤتة على الترتيب ؟ وكيف تولَّى خالد بن الوليد القيادة ؟
- زيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب وعبدالله بن رواحة وخالد بن الوليد ، وقد تولَّى خالد بن الوليد القيادة بعد استشهاد الأمراء الثلاثة ، فقد اتفق المُسلِمون عليه أميرًا للجيش،فأخذ الراية وتولى القيادة .
3- وَضِّح الخُطة التي وضعها خالد بن الوليد لقتال جيش الروم .
- غيَّر خالد من هيئة الجيش؛بأن جعل مَن في اليمين إلى جهة اليسار،ومن في اليسار إلى جهة اليمين ؛ ليتوهَّم الأعداء أن مددًا قد جاء إلى المُسلِمين ، فألقى الله الرعب في قلوب الأعداء فولوا مُدبِرين ، فلم يتبعهم خالد ، حيث رأى أنَّ الرجوع بجيش المُسلِمين هو النصر الأكبر ،وعاد الجيش إلى المدينة،وكان الناس يحثون عليهم التراب ، ويقولون : يا فُرَّار،ولكن الرسول قال لهم : ليسوا بالفرار ، ولكنَّهم الكرار.
4- كيف تصرَّف المُسلِمون عندما واجهوا جيش الروم الكبير ؟
- واجهوا هذا الجيش الكبير مُتسلِّحين بالإيمان والصبر مع الثقة بنصر الله ، وقاتلوا بشجاعة حتى قُتِلَ الأمراء الثلاثة الذين تولوا القيادة وهم على الترتيب : زيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب وعبدالله بن رواحة ، فتولَّى القيادة خالد بن الوليد ، فغيَّر من خُطة الجيش ، فظنَّ الروم أن المُسلِمين جاءهم مدد ففروا ، ولكن خالدًا لم يتعقَّبهم لقلة عدد المُسلِمين ، وعاد إلى المدينة مُنقِذًا جيش المُسلِمين .
5- ما الدروس التي نستفيدها من غزوة مؤتة ؟
- أ - المُسلِم يُقاتِل في سبيل الله ؛ لينال إحدى الحسنيين ( الشهادة أو النصر ) ، ب - قيام بعض أعداء المُسلِمين بقتل الدعاة إلى الله أمر خطير لا يصح السكوت عليه ، ج - تكريم المُجاهِدين في سبيل الله واجب ، د - المُسلِم لا يفر من المعركة ، وإنما يُقاتِل بشجاعة ، وثقة بنصر الله .
1- ما سبب غزوة مؤتة ؟ ومتى وقعت ؟
- سبب هذه الغزوة :أراد الرسول أن يُبلِّغ رسالة الإسلام إلى الملوك والأمراء،فبعث إليهم كتبًا مع رجال من الصحابة ؛ ليدعوهم إلى الإسلام،ومن بين هؤلاء الصحابة الحارث بن عُمير الأزدي،وقد بعثه الرسول إلى شرحبيل بن عمرو الغسَّاني أمير بُصرى في بلاد الشام التابعة للروم،فقيَّده بالحبال وأهانه،ثم قتله،وهنا جهَّز الرسول جيشًا من ثلاثة آلاف لغزو الروم بأرض الشام وتأديب شرحبيل،وحدثت 8 هجريًا.
2- مَن الأمراء في غزوة مؤتة على الترتيب ؟ وكيف تولَّى خالد بن الوليد القيادة ؟
- زيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب وعبدالله بن رواحة وخالد بن الوليد ، وقد تولَّى خالد بن الوليد القيادة بعد استشهاد الأمراء الثلاثة ، فقد اتفق المُسلِمون عليه أميرًا للجيش،فأخذ الراية وتولى القيادة .
3- وَضِّح الخُطة التي وضعها خالد بن الوليد لقتال جيش الروم .
- غيَّر خالد من هيئة الجيش؛بأن جعل مَن في اليمين إلى جهة اليسار،ومن في اليسار إلى جهة اليمين ؛ ليتوهَّم الأعداء أن مددًا قد جاء إلى المُسلِمين ، فألقى الله الرعب في قلوب الأعداء فولوا مُدبِرين ، فلم يتبعهم خالد ، حيث رأى أنَّ الرجوع بجيش المُسلِمين هو النصر الأكبر ،وعاد الجيش إلى المدينة،وكان الناس يحثون عليهم التراب ، ويقولون : يا فُرَّار،ولكن الرسول قال لهم : ليسوا بالفرار ، ولكنَّهم الكرار.
4- كيف تصرَّف المُسلِمون عندما واجهوا جيش الروم الكبير ؟
- واجهوا هذا الجيش الكبير مُتسلِّحين بالإيمان والصبر مع الثقة بنصر الله ، وقاتلوا بشجاعة حتى قُتِلَ الأمراء الثلاثة الذين تولوا القيادة وهم على الترتيب : زيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب وعبدالله بن رواحة ، فتولَّى القيادة خالد بن الوليد ، فغيَّر من خُطة الجيش ، فظنَّ الروم أن المُسلِمين جاءهم مدد ففروا ، ولكن خالدًا لم يتعقَّبهم لقلة عدد المُسلِمين ، وعاد إلى المدينة مُنقِذًا جيش المُسلِمين .
5- ما الدروس التي نستفيدها من غزوة مؤتة ؟
- أ - المُسلِم يُقاتِل في سبيل الله ؛ لينال إحدى الحسنيين ( الشهادة أو النصر ) ، ب - قيام بعض أعداء المُسلِمين بقتل الدعاة إلى الله أمر خطير لا يصح السكوت عليه ، ج - تكريم المُجاهِدين في سبيل الله واجب ، د - المُسلِم لا يفر من المعركة ، وإنما يُقاتِل بشجاعة ، وثقة بنصر الله .
---------------------------------------------------------------
